تفسير . وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ - عبدالباسط عبدالصمد

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ .

 القارئ الشيخ - عبدالباسط عبدالصمد .


  • ( بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ )

  • وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ ۖ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ . (16 ق
  • ولقد خلقنا الإنسان، ونعلم ما تُحَدِّث به نفسه، ونحن أقرب إليه من حبل الوريد (وهو عِرْق في العنق متصل بالقلب .
  • إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ (17 ق)
  • حين يكتب المَلَكان المترصدان عن يمينه وعن شماله أعماله. فالذي عن اليمين يكتب الحسنات، والذي عن الشمال يكتب السيئات .
  • مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ﴿١٨ ق﴾
  • ما يلفظ من قول فيتكلم به إلا لديه مَلَك يرقب قوله، ويكتبه، وهو مَلَك حاضر مُعَدٌّ لذلك .
  • وَجَاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ۖ ذَٰلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحِيدُ ﴿١٩ق
  • وجاءت شدة الموت وغَمْرته بالحق الذي لا مردَّ له ولا مناص، ذلك ما كنت منه - أيها الإنسان - تهرب وتروغ .
  • وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ۚ ذَٰلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ . ﴿20 ق﴾
  • ونُفخ في "القرن" نفخة البعث الثانية، ذلك النفخ في يوم وقوع الوعيد الذي توعَّد الله به الكفار .
  • (صدق اللَّهُ العظيم)

  • موقع - روائع القلم . قسم - اسلاميات .
  • تحرير - على حامد .

  • موقعنا على الانترنت
  • https://www.wonderfulpens.com/
  • موقع - الرياضه 
  • https://alisportss.blogspot.com/
  • صفحتنا على فيس بوك
  • https://www.facebook.com/منوعات-من-زمن-فات-377170989714291/
  • قناتنا على يوت يوب 
  • https://www.youtube.com/channel/UCFhL5cGKqCEssyN_tQPVwOg?app=desktop
  • تابعنا على تويتر
  • https://twitter.com/p8anT2GrvN7xHZf

  • تابعنا على انستجرام
  • https://www.instagram.com/


إرسال تعليق

0 تعليقات