قصص واقعية مؤثرة جدا عن عاقبة الادمان وما انتشر هذة الأيام
* إدمان المخدرات (اضطراب تعاطي المواد المخدرة) راحة وهمية وآثارها الجانبية وخيمة *
* الأعراض *
وتشمل أعراض إدمان المخدرات وسلوكياته ما يلي :
• الشعور بضرورة تعاطي المخدر بشكل منتظم، وقد يكون ذلك على أساس يومي أو حتى عدة مرات في اليوم
• الحاجة الملحَّة إلى المخدر بحيث تحجب التفكير في الأفكار الأخرى
• الحاجة إلى تعاطي مزيد من المخدر للحصول على التأثير نفسه مع مرور الوقت
• تعاطي كميات أكبر من المخدر خلال فترة زمنية أطول من المخطط لها
• الحرص على الاحتفاظ بكمية إضافية من المخدر
• إنفاق النقود على المخدرات حتى عند عدم استطاعة تحمل هذه النفقات
• عدم الوفاء بالالتزامات ومسؤوليات العمل أو تقليل المشاركة في الأنشطة الاجتماعية أو الترفيهية بسبب تعاطي المخدرات
• الاستمرار في تعاطي المخدر، برغم معرفة المدمن بالمشاكل التي تسببها في حياته أو الأضرار الجسدية أو النفسية التي تصيبه
• القيام بأشياء لا يفعلها الشخص في الأحوال الطبيعية، مثل السرقة، ليحصل على المخدرات
• القيادة أو القيام بأنشطة خطرة أخرى في أثناء الوقوع تحت تأثير المخدرات
• قضاء وقت طويل في الحصول على المخدر أو تعاطيه أو التعافي من آثاره
• الفشل في محاولات الإقلاع عن تعاطي المخدر
• الشعور بأعراض الانسحاب عند محاولة التوقف عن تعاطي المخدرات
ملاحظة الاستخدام غير الصحي للأدوية بين أفراد الأسرة
وأحيانًا يصعُب التمييز بين التقلب المزاجي الطبيعي في مرحلة المراهقة أو الخوف من علامات إدمان المخدرات . وتتضمن المؤشرات المحتملة التي تدل على تعاطي المراهق أو غيره من أفراد الأسرة لمخدرات، ما يلي :
• المشكلات في المدرسة أو العمل
— عدم الذهاب إلى المدرسة أو العمل بشكل متكرر، والعزوف المفاجئ عن الأنشطة المدرسية أو العمل أو انخفاض الدرجات أو أداء الأعمال
• مشكلات صحية بدينة
— فقدان الطاقة أو الدافع، أو فقدان الوزن أو اكتسابه، أو احمرار العين
• إهمال المظهر
— العزوف عن الاهتمام بالملابس أو العناية بها أو بالمظهر
• تغييرات سلوكية
— الجهود المبالغ فيها لمنع أفراد الأسرة من دخول غرفته أو اتباع السريعة بشأن مكان الذهاب مع الأصدقاء أو التغييرات السيئة البالغة في السلوك أو العلاقات مع الأسرة أو الأصدقاء
• المشكلات المالية
— طلب الأموال بصورة مفاجئة دون تبرير معقول أو اكتشاف ضياع الأموال أو سرقتها أو اختفاء المقتنيات من المنزل مما قد يدل على بيعها لدعم شراء المخدرات
التعرف على علامات تعاطي المخدرات أو السُّكر/الثمل بالمخدرات
تختلف علامات وأعراض تعاطي المخدرات أو السُّكر/الثمل بالمخدرات، بناءً على نوع الدواء. وفيما يلي أمثلة عديدة على الأدوية المخدرة.
الماريجوانا والحشيش والعقاقير الأخرى التي تحتوي على مادة الحشيش
الأشخاص الذين يدخنون القنب أو يأكلون أو يستنشقون أشكالاً من المخدرات. في العادة يسبق القنب مواد أخرى أو يُستخدم معها مثل الكحول والمخدرات غير القانونية، وهو في العادة أول مخدر يتم تجريبه.
قد تشمل علامات وأعراض الاستخدام الأخير ما يلي:
• الشعور بالنشوة أو الشعور بأنك "منتشٍ"
• شعورًا عاليًا من الإدراك البصري والسمعي وحاسة التذوق
• ضغط دم ومعدل ضربات قلب مرتفعين
• عيون حمراء
• جفاف الفم
• انخفاض التعاضد
• صعوبة التركيز أو التذكر
• تباطؤ رد الفعل
• قلقًا أو تفكيرًا بارانويديًا
• رائحة القنب على الملابس مع اصفرار أنامل اليد
• رغبة مبالغ فيها لأطعمة معينة في أوقات غير معتادة
في العادة يقترن الاستخدام طويل الأمد (المزمن) مع:
• انخفاض حدة الذهن
• ضعف مستوى الأداء بالعمل أو الدراسة
• قلة عدد الأصدقاء والاهتمامات
كيه 2، وسبايس، وأملاح الاستحمام
هناك مجموعتين من الأدوية الاصطناعية — الكانابينويد الاصطناعية والكاثينون الاصطناعية — غير مشروعة في معظم الولايات. يمكن أن تكون تأثيرات هذه العقاقير خطيرة ولا يمكن التنبؤ بها؛ إذ لا توجد مراقبة للجودة وقد تكون بعض مكوناتها غير معروفة.
يتم رش الكانابينويدات الاصطناعية، المعروفة أيضًا باسم كيه 2 أو سبايس، على الأعشاب المجففة ثم يدخن، ولكن يمكن أن يتم تحضيره كشاي عشبي. على الرغم من ادعاءات الشركة المصنعة، فهذه مكونات كيميائية وليست منتجات "طبيعية" أو غير ضارة. يمكن أن تنتج هذه الأدوية شعورًا "بالنشوة" مشابهًا للماريجوانا، ويصبح بديلاً شائعًا لكنه خطير.
قد تشمل علامات وأعراض الاستخدام الأخير ما يلي:
• الشعور بالنشوة أو الشعور بأنك "منتشٍ"
• تحسين المزاج
• تغير في حواس الإدراك البصري والسمعي والتذوقي
• القلق أو الهياج الشديدين
• البَارانويا
• الهلوسة
• ارتفاع معدل ضربات القلب وضغط الدم أو النوبة القلبية
• قيء
• التشوش
الكاثينونات المستبدلة، التي يطلق عليها أيضًا اسم "أملاح الاستحمام"، هي مواد مغيرة لنشاط العقل (ذات مفعول نفسي) مشابهة للأمفيتامينات، مثل إكستاسي (MDMA) والكوكايين. وغالبًا ما توضع على ملصقات العبوات أسماء منتجات أخرى لتجنب كشفها.
على الرغم من الاسم، فإن هذه ليست منتجات استحمام، مثل الملح الإنجليزي. يمكن أن تؤكل الكاثينونات المستبدلة، أو تستنشق، أو تحقن، وهي تسبب إدمانًا بالغًا. يمكن أن تسبب هذه المخدرات تسممًا حادًا، مما يؤدي إلى آثار صحية خطيرة أو حتى إلى الموت.
قد تشمل علامات وأعراض الاستخدام الأخير ما يلي:
• النشوة
• اجتماعية زائدة
• طاقةً وهياجًا زائدين
• زيادة الرغبة الجنسية
• ارتفاع معدل ضربات القلب وضغط الدم
• مشاكل في التفكير بذهنٍ صافٍ
• فقدان السيطرة على العضلات
• البَارانويا
• نوبات الهلع
• الهلوسة
• هذيان
• السلوك العنيف والذهاني
أدوية الباربتيورات والبنزوديازيبينات والمنومات
تُعد أدوية الباربتيورات والبنزوديازيبينات والمنومات مضاد اكتئاب لعلاج الجهاز العصبي المركزي والتي تتوفر بوصفة طبية. ويستخدمها المرضى غالبًا بطريقة صحيحة أو خطأ للوصول إلى إحساس بالاسترخاء أو الرغبة "لتغيير الحالة المزاجية" أو نسيان الأفكار أو المشاعر التي تسبب الضغط النفسي.
• الباربتيورات. تتضمن الأمثلة فينوباربيتال وسيكوباربيتال (سيكونال).
• البنزوديازيبينات. تتضمن الأمثلة المهدئات، مثل ديازيبام (فاليوم) وآلبرازولام (زاناكس) ولورازيبام (تيفان) وكلونازيبام (كلونوبيم)، وكلورديازبوكسيد (ليبريوم).
• المنومات. تتضمن الأمثلة الأدوية المنومة ذات الوصفة الطبية، مثل زولبيديم (أمبين، إنترميزو، وغيرهما) وزاليبلون (سوناتا).
قد تشمل علامات وأعراض الاستخدام الأخير ما يلي:
• النعاس
• الكلام المتداخل
• انعدام التنسيق
• الانفعالية أو التغييرات المزاجية
• مشكلات في التركيز أو التفكير بوضوح
• مشاكل الذاكرة
• حركة غير إرادية بالعين
• فقدان السيطرة على النفس
• بطء التنفس وانخفاض ضغط الدم
• حالات السقوط أو الحوادث
• الدوخة
الميث والكوكايين والمحفزات الأخرى
تتضمن المحفزات الأمفيتامينات، والميث (ميثامفيتامين) والكوكايين والميثيل فِنيدات (ريتالين، وكونسيرتا، وغيرهما) وديكستروأمفيتامين-أمفيتامين (أديرال، وأديرال أكس آر، وغيرهما). غالبًا ما يتم استخدامها ويُساء استخدامها بحثًا عن الشعور بتأثير يشبه السعادة أو لرفع مستوى الطاقة أو من أجل تحسين الأداء في العمل أو المدرسة أو لخفض الوزن أو التحكم في الشهية.
قد تشمل علامات وأعراض الاستخدام الأخير ما يلي:
• الشعور بالبهجة والثقة المبالغ فيها
• ارتفاع درجة الانتباه
• ارتفاع الطاقة والتململ
• تغييرات في السلوك أو العدوانية
• التحدث بسرعة أو بتشوش
• توسع حدقة العين
• التشوش الذهني والتهيؤات والهلوسات
• العصبية أو القلق أو البَارانويا
• تغييرات في معدل ضربات القلب وضغط الدم ودرجة حرارة الجسم
• الغثيان أو القيء مع فقدان الوزن
• اضطراب الوعي
• احتقانًا بالأنف وتلف الغشاء المخاطي للأنف (في حالة استنشاق العقاقير)
• تقرحات الفم، وأمراض اللثة وتسوس الأسنان بسبب تدخين المخدرات ("فم الميث")
• الأرق
• الاكتئاب بينما يختفي أثر الدواء
مخدرات الأندية
تستخدم مخدرات الأندية في الملاهي والحفلات الموسيقية والحفلات. تشمل الأمثلة لهذه العقاقير عقار إكستاسي أو مولي (MDMA)، أو حمض جاما هيدروكسي بيوتريت (GHB)، أو فلونيترازيبام (روهبينول ― وهو علامة تجارية مستخدمة خارج الولايات المتحدة، تسمى أيضًا روفي) وكيتامين. لا تنتمي هذه العقاقير للفئة نفسها، لكنها تشترك في بعض التأثيرات والمخاطر، بما في ذلك التأثيرات الضارة طويلة الأمد.
نظرًا لأن (GHB) وفلونيترازيبام قد يسببان تأثيرًا مهدئًا، وإرخاء العضلات، والارتباك وفقدان الذاكرة، يرتبط استخدام هذه المخدرات باحتمالية إساءة السلوك الجنسي أو التعدي الجنسي.
قد تشمل علامات وأعراض استخدام مخدرات الأندية:
• الهلوسة
• البَارانويا
• توسع حدقة العين
• قشعريرة وتعرق
• ارتجاف لا إرادي (ارتعاش)
• التغييرات السلوكية
• تقلصات عضلية وكز على الأسنان
• الارتخاء العضلي، أو ضعف التنسيق الحركي أو مشاكل في الحركة
• ضعف التثبيط
• تزايد قوة حواس الرؤية أو السمع أو التذوق أو حدوث تغير بها.
• سوء التقدير
• مشاكل في التذكر أو فقدان الذاكرة
• ضعف الوعي
• زيادة أو ضعف معدل ضربات القلب وضغط الدم
المهلوسات
يمكن أن يؤدي استخدام المهلوسات إلى ظهور علامات وأعراض مختلفة، وفقًا للعقار. أكثر المهلوسات شيوعًا هي ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك (LSD) وفينسيكليدين (PCP).
قد يؤدي استخدام ثنائي إيثيل أميد حمض الليسرجيك إلى:
• الهلوسة
• نقص الإدراك الحسي للواقع بشكل كبير، على سبيل المثال، تفسير أحد حواسك كأنها حاسة أخرى، مثل سماع الألوان
• سلوك متهور
• تحولات سريعة في الانفعالات
• تغيرات عقلية دائمة في الإدراك الحسي
• معدل نبضات قلب سريع وضغط دم مرتفع
• الهزات
• استرجاع الأحداث، وهو إعادة معايشة الهلوسات، حتى بعد أعوام
قد يؤدي استخدام فينسيكليدين إلى:
• الشعور بانفصالك عن جسمك والبيئة المحيطة بك
• الهلوسة
• مشاكل في التناسق والحركة
• سلوك عدواني، ويمكن أن يكون عنيفًا
• حركة غير إرادية بالعين
• عدم الإحساس بالألم
• ارتفاع ضغط الدم ومعدل ضربات القلب
• مشاكل في التفكير والذاكرة
• مشاكل في الكلام
• اضطراب الوعي
• عدم تحمّل الضوضاء العالية
• حدوث نوبات أو غيبوبة أحيانًا
مواد الاستنشاق
تختلف علامات التعاطي بالاستنشاق وأعراضه، بناءً على المادة المستنشقة. تتضمن بعض المواد المستنشقة شائعة الاستخدام: الغراء، ومذيبات الطلاء، وسوائل التصحيح، وسوائل الأقلام اللبدية، والجازولين، وسوائل التنظيف، ومنتجات الرذاذ المنزلية. بسبب الطبيعة السامة لهذه المواد، قد يصاب المستخدمون بتلف الدماغ أو الموت المفاجئ.
يمكن أن تتضمن العلامات والأعراض ما يلي:
• امتلاك مادة نشوق دون تفسير معقول
• الثمل أو النشوة لفترة قصيرة
• قصور ردع النفس
• الاشتباك أو العراك
• الدوخة
• الغثيان أو القيء
• حركة غير إرادية بالعين
• مظهرًا مخمورًا، مع نطق كلام مبهم وحركات بطيئة وضعف التنسيق
• ضربات قلب غير منتظمة
• الهزات
• رائحة عالقة للمادة المستنشقة
• الطفح حول الأنف والفم
المسكنات الأفيونية
تُعد المسكنات الأفيونية من المخدرات وهي من العقاقير التي تقضي على الألم ويتم إنتاجها من الأفيون أو تصنيعها. وتتضمن فئة العقاقير الهيروين والمورفين والكودين والميثادون والأوكسيكودون من بين عقاقير أخرى.
وقد بلغ إدمان الأدوية الأفيونية التي تتوفر بوصفة طبية للقضاء على الألم، والذي يسمَّى أحيانًا "وباء العقاقير الأفيونية"، إلى معدلات مقلقة في كل أنحاء الولايات المتحدة. وقد يحتاج بعض المرضى الذين كانوا يستخدمون العقاقير الأفيونية لفترات طويلة إلى استبدال العقاقير المؤقتة أو طويلة الأجل في أثناء العلاج وفق وصفة طبية من الطبيب.
قد تشمل علامات وأعراض استخدام المخدرات والاعتماد عليها ما يلي:
• انخفاض الشعور بالألم
• الهياج أو النعاس أو البقاء قيد التخدير
• الكلام المتداخل
• مشكلات في الانتباه والذاكرة
• تقلص حدقة العين
• فقدان الوعي أو الانتباه تجاه الأفراد أو الأشياء المحيطة
• مشكلات في التنسيق
• الاكتئاب
• التشوش
• الإمساك
• رشح الأنف أو قُرح الأنف (في حالة تعاطي العقاقير عن طريق الأنف)
• علامات الوخز بالإبر (في حالة تعاطي العقاقير بالحقن)
متى تزور الطبيب
إذا كان تعاطيك للمخدرات خارج عن سيطرتك أو يسبب لك المشاكل، فاحصل على المساعدة. كلما أسرعت في طلب المساعدة، زادت فرصتك في التعافي طويل الأجل. تحدث مع طبيبك الأولي أو اذهب لرؤية أخصائي الصحة النفسية مثل الطبيب المتخصص في أدوية الإدمان أو في الإدمان النفسي أو استشاري في مجال الإدمان على الكحول أو المخدرات.
حدد موعدًا لرؤية الطبيب في الحالات التالية:
• إذا كنت لا تستطيع التوقف عن تعاطي المخدرات
• إذا كنت تستمر في تعاطي المخدرات على الرغم من الأذى التي تسببه
• إذا أدى تعاطي المخدرات إلى سلوك غير آمن مثل مشاركة الإبر أو ممارسة الجنس غير الآمن
• إذا كنت تعتقد أنك تعانى أعراض الانسحاب بعد التوقف عن تعاطي المخدرات
إذا لم تكن مستعدًا للذهاب إلى الطبيب، فقد تكون خطوط المساعدة أو الخطوط الساخنة أفضل مكان لمعرفة المزيد حول العلاج. يمكنك أن تجد هذه الخطوط مُدرجة على الإنترنت أو في دليل الهاتف.
متى تطلب مساعدة طارئة؟
اطلب المساعدة الطارئة إذا تعاطيت أنت أو شخص تعرفه مخدرًا ما وحدث أيًا مما يلي:
• احتمالية تعاطي جرعة زائدة من المخدر
• ظهور تغيرات في الوعي
• لديه صعوبة في التنفس
• لديه تشنجات أو نوبات
• ظهور علامات أزمة قلبية محتملة مثل ألم أو ضغط في الصدر
• أي رد فعل بدني أو نفسي مثير للقلق تجاه استخدام المخدر
تنظيم التدخل
عادةً ما ينكر الناس الذين يعانون الإدمان أن تعاطيهم للمخدرات مثير للمشاكل ويمتنعون عن طلب العلاج. يوفر التدخل لأحد أحبائك فرصة منظمة لإجراء تغييرات قبل أن تزداد الأمور سوءًا ويمكن أن يحفز الشخص على طلب المساعدة أو قبولها.
يجب التخطيط بعناية للتدخل ويمكن أن يقوم به أفراد العائلة والأصدقاء بالتشاور مع طبيب أو متخصص مثل استشاري معتمد في مجال الإدمان على الكحوليات والمخدرات، أو يتم توجيهه من مهني تدخلي. وذلك يشمل العائلة والأصدقاء وأحيانًا زملاء العمل ورجال الدين أو غيرهم ممن يهتمون بالشخص الذي يعاني الإدمان.
في أثناء التدخّل، يجتمع هؤلاء الأشخاص معًا لإجراء محادثة مباشرة وودودة مع الشخص حول عواقب الإدمان وطلب قبول العلاج منه.
طلب موعد في مايو كلينيك
الأسباب
تساهم العديد من العوامل في تطوّر إدمان المخدرات مثل أي اضطرابات بالصحة العقلية. العوامل الرئيسية كالآتي:
• البيئة. تلعب العوامل البيئية، مثل اعتقادات عائلتك وطريقة تصرفها واختلاطها بمجموعة تشجعها على تعاطي المخدرات، دورًا في تناول المخدرات لأول مرة.
• العوامل الوراثية. بعد البدأ في تعاطي مخدر ما، يمكن أن يتأثر تطوّر تعاطي المخدر بعوامل وراثية (جينية)، والتي تأخر أو تسرع من تطور المرض.
تغييرات بالدماغ
يبدو أن الإدمان يحدث عندما يغير الاستخدام المتكرر لأحد المخدرات الطريقة التي يشعر بها دماغك بالبهجة. يتسبب إدمان المخدرات في حدوث تغييرات فزيائية في بعض الخلايا العصبية (العصبونات) في الدماغ. تستخدم العصبونات موادًا كيميائية تسمى الناقلات العصبية للتواصل. يمكن أن تظل هذه التغييرات لفترة طويلة بعد التوقف عن استخدام العقار.
عوامل الخطر
الناس من أي عمر، جنس أو حالة اقتصادية يمكنهم أن يقعوا فريسة للإدمان. عوامل معينة يمكنها أن تؤثر على نوعية وسرعة تطور الإدمان:
• التاريخ العائلي للإدمان. إدمان العقاقير أكثر شيوعًا في عائلات بعينها وغالبًا ما يكون سببه استعداد جيني. إذا كان أحد أقربائك بالدم، مثل أحد الوالدين أو الأشقاء، مدمنً للكحول أو العقاقير، فأنت في خطر كبير من الإصابة بإدمان العقاقير.
• اضطرابات الصحة العقلية. إذا كنت تعاني من أحد اضطرابات الصحة العقلية مثل الاكتئاب، اضطراب نقص الانتباه وفرط الحركة أو اضطراب ضغط ما بعد الصدمة، فمن الممكن أنتصبح مدمنًا لأحد العقاقير. استخدام العقاقير قد يكون وسيلة للتأقلم مع المشاعر المؤلمة، مثل القلق، الاكتئاب والوحدة، ويمكنه زيادة حدة هذه المشاكل.
• ضغط الأقران. ضغط الأقران عامل مهم في البدء في استخدام وسوء استخدام الأدوية، خاصة بالنسبة للشباب الصغير.
• نقص الانخراط العائلي. المواقف العائلية الصعبة أو ضعف الروابط مع والديك وأشقائك قد يزيد من خطر الإدمان، كما يفعل نقص الإشراف الأبوي.
• التعاطي المبكر. تعاطي العقاقير في عمر مبكر يمكنه أن يؤدي إلى تغييرات في تطور المخ ويزيد من التطورات المشابهة لإدمان المخدرات.
• تناول عقار عالي التأثير. بعض العقاقير، مثل المحفزات، الكوكايين أو مسكنات الألم الأفيونية، قد تتسبب في تطور سريع للإدمان أكثر من غيرها من العقاقير. التدخين أو حقن العقاقير يمكنه أن يزيد من القابلية للإدمان. تناول العقاقير التي تعتبر منخفضة التأثير — المسماة "مخدرات خفيفة" — قد تضعك على بداية الطريق لتناول العقاقير والإدمان.
المضاعفات
يمكن لاستعمال الأدوية أن يؤدي إلى آثار خطيرة ومدمرة على المدى القصير والطويل. كما أن تناول بعض الأدوية قد ينطوي على خطورة وخاصةً في حالة تناول جرعات كبيرة أو الجمع بين الأدوية وبعضها أو بينها وبين الكحوليات. فيما يلي بعض الأمثلة:
• يؤدي الميثامفيتامين والمخدرات الأفيونية والكوكايين إلى الإدمان البالغ ويمكن أن تؤدي إلى تبعات صحية سلبية على المدى القصير والطويل، بما يتضمن السلوك الذهاني أو النوبات أو الوفاة بسبب جرعة زائدة.
• يمكن أن يؤدي جاما هيدروكسي بيوتيريت وفلونيترازيبام إلى تهدئة الإحساس والارتباك وفقدان الذاكرة. وهذه الأدوية التي تُسمَّى "أدوية الاغتصاب" معروف أنها تعوق القدرة على مقاومة التلامس المرفوض وتذكر الأحداث. وفي حالة تناول جرعة مرتفعة، يمكن أن تؤدي إلى النوبات والإغماء والوفاة. ويزيد الخطر عند تناول هذه الأدوية مع الكحوليات.
• حبوب النشوة أو السعادة (ميثيلينيدايوكسيميثامفيتامين) يمكن أن تؤدي إلى الجفاف وخلل توازن الكهارل، ومضاعفات يمكن أن تتضمن النويات. كما يمكن لميثيلينيدايوكسيميثامفيتامين أن تتلف الدماغ على المدى الطويل.
• وأحد الأخطار المحددة لأدوية النادي تتمثَّل في أن السائل أو الأقراص أو المساحيق التي تكوِّن هذه الأدوية المتوفرة في الشوارع تحتوي غالبًا على مواد مجهولة يمكن أن تكون ضارة، بما يشمل الأدوية الأخرى الصيدلانية أو المصنوعة بطريقة غير قانونية.
• وبسبب الطبيعة السمِّية لمواد الاستنشاق، يمكن أن يُصاب المستخدمون بتلف الدماغ بمستوى مختلف من الخطورة والحِدة.
ابعدكم الله عنها وعافاكم ... انه للسميع المجيب
*🚫🚫🚫🚫🚫*
* إدمان الحبوب المنومة والمهدئة وما أوصلتني إليه وكيفية التخلص منها *
*نصائح لكلا الجنسين *
(( رغم الرسالة متوجه الى الاخت الفاضلة )
لا أريدك مطلقاً أن تشعري بالذنب، فإن لكل علة علاجاً - بإذن الله - ولا أرى شيئاً يجعلك تفكرين في الموت، والذي فهمته من كلامك حينما قلت: (أفكر في الموت) أي إلحاق الضرر بنفسك وأخذ حياتك عنوة، وهذا هو النوع من الموت وهو الانتحار مصيره جهنم - والعياذ بالله -، وأما التفكير في الموت بمفهومه الشرعي لدينا كمسلمين فيجب أن نفكر فيه ويجب أن نسعى ونحضر أنفسنا للموت ونعرف أن أعمارنا بيد الله، (( وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ ))[لقمان:34]، وقد قال صلى الله عليه وسلم: (أكثروا من ذكر هادم اللذات) أي الموت، فالموت موعظة وتذكرة لكل مسلم من أجل أن يعمل لآخرته: (( إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ))[ق:37]، ولكن يجب ألا ينتابنا الخوف من الموت لدرجة الرعب، ولكن الخوف من الموت الذي يحفزنا للعمل والسعي للآخرة هذا هو المطلوب، والخوف من الموت إذا أخذ الصيغة المرضية فهذا لا يعني أي شيء؛ لأن هذا النوع من الخوف لن يزيد من عمر الإنسان شيئاً ولن ينقصه دقيقة أو ثانية، قال تعالى: (( فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلا يَسْتَقْدِمُونَ ))[الأعراف:34].
فأرجو أن تتخلصي من هذه الأفكار السوداوية، ومشكلتك سوف تحل تماماً بإذن الله، وأنت قد اتخذت الإجراء الصحيح والتصرف الصحيح وذلك بتواصلك مع الشبكة الإسلامية.
ومن أكبر العوامل التي تدفع الناس لتناول الحبوب المهدئة هو الاكتئاب النفسي خاصة في مثل عمرك، فإن عمر ما بين الثلاثين إلى خمسة وأربعين عند النساء هو عمر تكثر فيه التغيرات الهرمونية، ويعرف أن الاكتئاب النفسي يصيب عددا كبيراً من النساء في هذه الفترة، فهناك دراسة تشير إلى أن خمسة وأربعين إلى خمسين بالمائة من النساء في هذا العمر يكون لديهنَّ درجة من الاكتئاب النفسي، وبكل أسف هذا الاكتئاب النفسي يكون غير مشخص، والحمد لله أنك تواصلت مع الشبكة الإسلامية، ونحن سوف نقدم لك النصح والإرشاد اللازم، وأعتقد أن الذي دفعك لتناول هذه الأدوية المنومة هو الاكتئاب النفسي.
فالذي أرجوه منك هو أن تتخلصي من هذه الحبوب المنومة، والتخلص منها ليس بالصعب ولكن يتطلب اتخاذ القرار أولاً والاقتناع بأنها مضرة، فهذه الحبوب تستعبد الإنسان، وهذه الحبوب في حد ذاتها تؤدي إلى الاكتئاب النفسي بالرغم من التهدأة الزائفة التي يشعر بها الإنسان، وهناك دراسات قوية تشير إلى أن استعمال المنومات والمهدئات لفترات طويلة يؤدي إلى تولد نوع من العنف الداخلي في الإنسان، مما قد يدفع الإنسان بالإضرار بنفسه أو بالآخرين.
وهناك دراسات كثيرة تشير إلى أن الذاكرة لدى الذين تناولوا هذه الأدوية لفترة طويلة سوف تضعف التركيز والانتباه وحتى مقدرة تحليل المعلومات تصاب لديهم بخلل كبير، وهناك دراسة أيضاً تشير أن استعمال دواء مثل (لورازبام Lorazepam) أو ما يعرف تجارياً باسم (أتيفان Ativan) لفترة طويلة قد يؤدي إلى ضمور في خلايا المخ، وحتى الأدوية الباقية مثل (فاليم Valuim) أو ما يعرف علمياً باسم (ديازبام Diazepam)، وكذلك (زانكس Xanax) أو ما يعرف علمياً باسم (البرازولام Alprazolam)، وأيضاً (لكسوتنيل Lexotanil) أو ما يعرف باسم علمياً (برومازبام Bromazepam) هي أيضاً لها نفس هذه التأثيرات السلبية.
ورغم أنك لم توضحي أسماء الأدوية التي تتناولينها إلا أن التوقف عن هذه الأدوية يكون بالتدرج، والتدرج لا نريد أن يكون تدرجاً سريعاً، وأؤمن تماماً بأن يكون التدرج لمدة ثلاثة أشهر، وحين نقول لك: توقفي عن هذه الأدوية سوف نوصف لك أدوية بديلة، فهناك بدائل عظيمة، ولكن الأهم هو قناعاتك، وهو الدافعية لديك، وهو قوة الإرادة والعزم على التغيير، وأعتقد أن هذا كله لديك بإذن الله.
إذن تدرجي في تخفيف الأدوية التي تتناوليها، وهذا التخفيف يكون في فترة ثلاثة أشهر، وبصفة عامة نحن نقول: تخفف ربع الجرعة كل أسبوعين، وأنا أريدك حقيقة بعد أن تخففي هذه الحبوب المنومة وتكون الجرعة هي نصف الجرعة التي كنت تتناولينها أولاً، ثم تبدئين في تناول عقار يعرف تجارياً باسم (ريمارون Remeron) ويعرف علمياً باسم (ميرتازبين Mirtazapine)، وهو من الأدوية المضادة للاكتئاب، من الأدوية الممتازة، من الأدوية التي تحسن المزاج، وهو غير إدماني وغير تعودي، وجرعة الريمارون بالنسبة لحالتك هي حبة واحدة (ثلاثين مليجراماً) ليلاً، وهذا الدواء سوف يساعدك بدرجة كبيرة.
وبجانب الريمارون أود منك أن تتناولي عقارا يعرف تجارياً باسم (أتراكس Atarax) ويعرف علمياً باسم (هايدروكسين Hydroxzine)، والجرعة المطلوبة في حالتك هي عشرة مليجرام ليلاً، وهذا سوف يغنيك عن أي مهدئات، وفي نفس الوقت يعتبر الريمارون علاجاً حقيقيا للقلق وللتوتر وللاكتئاب، وإن شاء الله سوف يشرح صدرك وتتحسن لديك الدافعية وتشعرين أن الحياة أصبحت أكثر جمالاً وأصبحت تتقبلين نفسك والآخرين بصورة أكثر إيجابية.
وهناك دراسات تشير أيضاً إلى أن ممارسة الرياضة تعتبر أمراً ضرورياً وهاماً للذين كانوا يتناولون هذه الأدوية المنومة ويريدون التوقف عنها، والرياضة اتضح أنها تؤدي إلى إفراز مادة في داخل المخ تسمى بـ(الأندرفين Endorphin) ومادة أخرى تسمى بـ (إنكفلين Enkephalins)، واتضح أن هذه المادة التي تفرز نتيجة لممارسة الرياضة هي تعادل قوة الـ(مورفين Morphine) أو قوة الأفيون، أو مواد تعرف بـ (أفيونات الداخلية Endogenous opiates) التي يفرزها المخ تلقائياً، وهذه معروفة أنها مواد مخدرة قوية، ولكن الأندرفين والإنكفلين لا شك أنها مواد طبيعية مواد سليمة مواد غير إدمانية، هذه المواد يتم إفرازها حين ممارسة الرياضة بصفة يومية بشرط ألا تقل مدة الممارسة عن أربعين دقيقة إلى ساعة في اليوم.
وهذه المواد وجد أنها تعادل في قوتها المورفين والأفيون، من ناحية الاسترخاء ومن ناحية تهدئتها، ولكن بما أنها مواد طبيعية لا تحمل أضرار المورفين أو الأفيون خاصة الإدمان، وهذه معادة بيولوجية عظيمة، وكل الذين يتناولون هذه الحبوب سوف يجدون أن الرياضة بديل صحي جيد جدّاً لهم، فأرجو أن تتحيني هذه الفرصة، وأن تمارسي الرياضة، ولابد لك من الإصرار والعزيمة على ذلك.
وعليك أن تحسني من صحتك النومية وذلك بالالتزام بممارسات معينة، أهم هذه الممارسات هو تجنب النوم أثناء النهار، لكن لا مانع من مجرد قيلولة بسيطة في حدود نصف ساعة إلى أربعين دقيقة، كما أنصحك أن تتوقفي تماماً عن تناول المأكولات والمشروبات الميقظة أو المثيرة التي تحتوي على مادة الكافيين Caffeine، وهذه تشمل حلوى الشوكولاتا Chocolate، والبيبسي كولا والشاي والقهوة، فأرجو أن تتوقفي تماماً عن تناولها.
وأنصحك أيضاً أن تكوني حريصة على أذكار النوم وأن تقرئي أي موضوع لا يكون موضوعاً مثيراً قبل النوم، وسيكون من المفيد لك أن تثبتي وقت النوم، فالإنسان مثل ما لديه ساعة في يده لديه ساعة بيولوجية في دماغه، وهذه الساعة البيولوجية هي التي تتحكم في كثير من نشاطاتنا خاصة الدورة النومية، فالإنسان إذا طبع نفسه وعود نفسه وأجهزته الداخلية على وقت معين يذهب فيه إلى الفراش من أجل النوم سوف يجد أن النوم أكثر سهولة، ولكن الذين لا يلتزمون بذلك ويذهبون في ساعات مختلفة وبفوارق زمنية كبيرة بين ليلة وأخرى يعانون كثيراً، ونعرف أن الذين يعملون بنظام المناوبات هم أكثر الناس معاناة من ناحية الصحة النومية وكذلك الطيارون الذين يعملون في هذه الطائرات من مضيفين ومهندسين وغيرهم، هؤلاء أكثر الناس سوءاً وتعباً من الناحية الصحة النومية؛ لأن الساعة البيولوجية لديهم ليست منتظمة.
وأرجو منك أن تكوني أكثر حرصاً في التقرب إلى الله، وأن تسألي الله تعالى أن يفرج كل همومك وكل أحزانك وكل كربك، وعليك بالمحافظة على الصلاة، فإن الصلاة هي عماد الدين، وهي باعث على الطمأنينة، فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول لبلال رضي الله عنه: (أرحنا بها يا بلال)، و(إذا حزبه أمر صلى الله عليه وسلم كان يفزع إلى الصلاة)، وكذلك تلاوة القرآن وذكر الله تعالى فإن ذكر الله تعالى تبعث على الطمأنينة أيضاً قال تعالى: (( الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ))[الرعد:28]، وكذلك الأدعية والدعاء والتقرب إلى تعالى بالنوافل، فالإنسان يحس بالطمأنينة كثيراً إذا قام بهذه الأمور.
وأنت لديك أشياء إيجابية كثيرة في الحياة، فأنت لديك الزوج ولديك الذرية، نسأل الله أن يحفظ لك أولادك ويجعلهم من الصالحين الناجحين، وهذه الأشياء الإيجابية في الحياة لابد أن تتذكريها، ولابد أن تكوني فعالة في بيتك ومع أولادك وتتواصلي اجتماعياً مع أرحامك وجيرانك وأهلك
* ملتقى المعلومات الطبية *
1-الالم الجسمانى الناتج عن التوقف عن المخدرات يزيد نفسيا على المريض فيبدا المريض التفكير فى ان هذا الالم لن يزول الا بتعاطى جرعه مخدره ده بالاضافه الى ارتباط المريض نفسيا ان غرفته كان مكان للتعاطى وليس التبطيل .
2-علاج الادمان لايقتصر فقط على سحب السموم من الجسم كما يعتقد البعض ولكن ازاله السموم من الجسم هى المرحله الاولى للعلاج
3-لكى يستمر المريض فى التعافى من الادمان لابد من علاج الاسباب الرئيسيه التى دفعت المريض الى التعاطى.
4- التاهيل النفسى والسلوكى وتغير نمط التفكير ونمط الحياه لمريض الادمان من اهم المراحل التى لابد وان يمر بها مريض خلال مراحل التعافى
5-الادمان مرض مزمن مثل مرض السكر او الضغط تقويه الوازع الدينى مهم جدا حتى يتكيف المريض نفسيا ويستجيب الى العلاج ولكنه ليس العامل الرئيسى لذلك الصلاه والصوم ليست وحدها العلاج نظرا لطبيعه شخصيه المريض المريض الرافضه للنصح والذى يمل سريعا من الالتزام وهنا تعاود له الانتكاس والبعد عن الصلاه مره اخرى . لذلك يجب تاهيله نفسيا حتى يكون التزامه مدى الحياه بالصلاه وتعاليم الدين.
6-العلاج الجماعى هو افضل طرق العلاج
7- للاسره دور مهم فى العلاج عن طريق الالتزام بتعليمات الفريق المعالج خلال مرحله التعافى والتزام بمراحل العلاج
8- اهميه ختيار مركز متخصص للعلاج وله خبره ونتائج فعليه فى علاج الادمان .
0 تعليقات