ما هو أهم عنصر للنجاح في الحياة ؟؟؟
قالها الكثير من قبلي ، ولكن لا مانع من بعض التكرار لأن المعلومة مهمة .....
يراسلني العديد من الأشخاص و يقولون لي :
السيستم صعب ، لا أستطيع تطبيقه على جميع الناس ، لأن الناس غير ملتزمين ( المشكلة بالناس برأيه )
المنتج غير مهم و غير ضروري ، ولا أستطيع بيعه لجميع الناس ( المشكلة أصبحت هنا بالمنتج )
الشركة غير جيدة و غير قوية ( المشكلة بالشركة )
الأبلاين دوماً في مشاكل معي و لا يحبني ولا يعتني بي ( المشكلة بالأبلاين )
خطة الأرباح ضعيفة ولا تكفيني لأحقق الحرية المالية ( المشكلة في خطة الأرباح )
هذا الشريك لم ينجح لأن وسطه غير خصب للعمل ( المشكلة في الوسط )
النتوورك لن ينجح في العالم العربي لأن الشعب العربي لا يثق بهذه الصناعة ( المشكلة بالشعب العربي )
والكثير من هذه التحديات .....
طبعاً أنا لا أنكر أن بعض هذه تحديات حقيقية ، و هي موجودة فعلاً ، يوجد بعض الأبلاينات غير صالحين للعمل ،و بعض خطط الأرباح غير صالحة للحرية المالية ، و بعض الشركات غير مناسبة أو غير منافسة ، وبعض المنتجات يصعب بيعها و إلخ ...
ولكن هذه ليست أعذار تمنع النجاح ، قد تصعّب موضوع النجاح عليك أو تطيل الفترة الزمنية لتحقق النجاح ، ولكنها لا تمنع النجاح ...
أنت لا تستطيع أن تجعل الشركة تغير خطط الأرباح لأجلك ، ولا تستطيع فرض منتج معين عليها تستطيع فعل شيء واحد فقط .
أن تعمل على تطوير ذاتك لكي تكون جاهز للعمل بأي مكان و أي زمان و بأي منتج و بأي خطة أرباح ....
عندما يقول لي شخص : الوسط المحيط بي لا يصلح للعمل ... اوك ، ( أنا اساسا لا اقتنع بمثل هذه النظرية ، أنا أقتنع أن جميع الناس دون استثناء ممكن أن تنضم لهذه الصناعة ، فقط عليك أن تعرف المفتاح المناسب لها ) ولكن بكل الأحوال : أنت لا تستطيع تغيير طبيعة الوسط ، أنت تستطيع تغيير نفسك لكي تتأقلم مع هذا الوسط و تعمل به .... عليك أن تطور نفسك و مهاراتك !!
المنتج غير مناسب ، اوك ، يجب عليك أن تطور مهاراتك في البيع لكي تستطيع أن تبيع هذا المنتج ....
في أي شركة بالعالم ، مهما كانت سيئة ، يوجد أشخاص بها حققوا نجاحات ، ولو متواضعة ، ولكنهم حققوا نجاح ، ببساطة هم اعتمدوا على قوتهم الشخصية و قوة مهاراتهم ليغطوا على ضعف الشركة أو المنتج أو الوسط أو ....
الفكرة من هذا المنشور هي : الحلقة الأهم للنجاح هي : " أنت شخصياً " !!
مهاراتك ، شخصيتك ، أسلوبك ، علاقاتك ، أنت بشكل عام ، هو مربط الفرس في النجاح ...
قلناها كثيراً و سوف نعيدها : هذا العمل شخصاني جداً ، أي يعتمد على شخصك الكريم ، و كما يقال : (( الخيل من خيالها )) ، أي الفرس من الفارس ....
يجب عليك أن تكون جاهز للعمل بأي ظرف و بأي وضع ( إذا كنت تريد الاحتراف طبعاً ) ...
المنتج مهم ، الشركة مهمة ، خطة الأرباح مهمة جداً ، ولكن الأهم هو أنت .....
أنا في بداياتي كنت أعمل مع شركة لديها منتج سيء و لا قيمة له ، سعره في الشركة يساوي 10 أضعاف سعره الحقيقي ، خطة أرباحها ضعيفة ، ومع ذلك كان هناك نجاح ( الفضل لأبلايني وليس لي بهذه النقطة ، فهو كان قائدي و يوجهني ) .... طبعاً و لا ننسى أن ذلك الزمن يختلف عن هذا الزمن ، بذلك الوقت لم يكن في الوطن العربي كله إلا شركتين أو 3 فقط ، الآن يوجد منافسة قوية و كبيرة .... لذلك هذه النظرية ربما لا تصلح لهذا الزمن ....
ولكن بشكل عام ، يوجد العديد من الأمثلة على ذلك ، لذلك : ركز في أن تجعل نفسك أفضل ما يمكن ، من ناحية الشخصية و المهارات ، ف أنت هو منقذ نفسك الوحيد ، و أنت فقط هو من سيحقق الحرية المالية لنفسك ....
ولكي لا ننسى نصائح أنتوني روبنز ، لأنها مهمة بكل تأكيد : من الأفضل لك طبعاً و من الأسهل أن تكون في شركة جيدة مع منتج جيد و خطة أرباح جيدة و مدرب جيد و إلخ ..... بل كما قال أنتوني : يجب أن يكون لديك الأفضل من كل شيء ....
ولكن كل هذا لن ينفعك إن كنت أنت ضعيف أو ( سيء ) ، و كلمة سيء هنا مزعجة و غير لبقة ، ولكن تعمدت أن أذكرها ، يجب أن لا تقبل على نفسك أن تكون نتووركر سيء ، يجب ان تكون أفضل ما يكون ، و تطور من نفسك كثيراً ....
ف النجاح إن كان مرتبط بشيء واحد فقط : ف هذا الشيء هو أنت شخصياً ......
اغتنم الفرصة فالرصة لا تاتي دائما
النجاح ياتي لمن يستحق .
قالها الكثير من قبلي ، ولكن لا مانع من بعض التكرار لأن المعلومة مهمة .....
يراسلني العديد من الأشخاص و يقولون لي :
السيستم صعب ، لا أستطيع تطبيقه على جميع الناس ، لأن الناس غير ملتزمين ( المشكلة بالناس برأيه )
المنتج غير مهم و غير ضروري ، ولا أستطيع بيعه لجميع الناس ( المشكلة أصبحت هنا بالمنتج )
الشركة غير جيدة و غير قوية ( المشكلة بالشركة )
الأبلاين دوماً في مشاكل معي و لا يحبني ولا يعتني بي ( المشكلة بالأبلاين )
خطة الأرباح ضعيفة ولا تكفيني لأحقق الحرية المالية ( المشكلة في خطة الأرباح )
هذا الشريك لم ينجح لأن وسطه غير خصب للعمل ( المشكلة في الوسط )
النتوورك لن ينجح في العالم العربي لأن الشعب العربي لا يثق بهذه الصناعة ( المشكلة بالشعب العربي )
والكثير من هذه التحديات .....
طبعاً أنا لا أنكر أن بعض هذه تحديات حقيقية ، و هي موجودة فعلاً ، يوجد بعض الأبلاينات غير صالحين للعمل ،و بعض خطط الأرباح غير صالحة للحرية المالية ، و بعض الشركات غير مناسبة أو غير منافسة ، وبعض المنتجات يصعب بيعها و إلخ ...
ولكن هذه ليست أعذار تمنع النجاح ، قد تصعّب موضوع النجاح عليك أو تطيل الفترة الزمنية لتحقق النجاح ، ولكنها لا تمنع النجاح ...
أنت لا تستطيع أن تجعل الشركة تغير خطط الأرباح لأجلك ، ولا تستطيع فرض منتج معين عليها تستطيع فعل شيء واحد فقط .
أن تعمل على تطوير ذاتك لكي تكون جاهز للعمل بأي مكان و أي زمان و بأي منتج و بأي خطة أرباح ....
عندما يقول لي شخص : الوسط المحيط بي لا يصلح للعمل ... اوك ، ( أنا اساسا لا اقتنع بمثل هذه النظرية ، أنا أقتنع أن جميع الناس دون استثناء ممكن أن تنضم لهذه الصناعة ، فقط عليك أن تعرف المفتاح المناسب لها ) ولكن بكل الأحوال : أنت لا تستطيع تغيير طبيعة الوسط ، أنت تستطيع تغيير نفسك لكي تتأقلم مع هذا الوسط و تعمل به .... عليك أن تطور نفسك و مهاراتك !!
المنتج غير مناسب ، اوك ، يجب عليك أن تطور مهاراتك في البيع لكي تستطيع أن تبيع هذا المنتج ....
في أي شركة بالعالم ، مهما كانت سيئة ، يوجد أشخاص بها حققوا نجاحات ، ولو متواضعة ، ولكنهم حققوا نجاح ، ببساطة هم اعتمدوا على قوتهم الشخصية و قوة مهاراتهم ليغطوا على ضعف الشركة أو المنتج أو الوسط أو ....
الفكرة من هذا المنشور هي : الحلقة الأهم للنجاح هي : " أنت شخصياً " !!
مهاراتك ، شخصيتك ، أسلوبك ، علاقاتك ، أنت بشكل عام ، هو مربط الفرس في النجاح ...
قلناها كثيراً و سوف نعيدها : هذا العمل شخصاني جداً ، أي يعتمد على شخصك الكريم ، و كما يقال : (( الخيل من خيالها )) ، أي الفرس من الفارس ....
يجب عليك أن تكون جاهز للعمل بأي ظرف و بأي وضع ( إذا كنت تريد الاحتراف طبعاً ) ...
المنتج مهم ، الشركة مهمة ، خطة الأرباح مهمة جداً ، ولكن الأهم هو أنت .....
أنا في بداياتي كنت أعمل مع شركة لديها منتج سيء و لا قيمة له ، سعره في الشركة يساوي 10 أضعاف سعره الحقيقي ، خطة أرباحها ضعيفة ، ومع ذلك كان هناك نجاح ( الفضل لأبلايني وليس لي بهذه النقطة ، فهو كان قائدي و يوجهني ) .... طبعاً و لا ننسى أن ذلك الزمن يختلف عن هذا الزمن ، بذلك الوقت لم يكن في الوطن العربي كله إلا شركتين أو 3 فقط ، الآن يوجد منافسة قوية و كبيرة .... لذلك هذه النظرية ربما لا تصلح لهذا الزمن ....
ولكن بشكل عام ، يوجد العديد من الأمثلة على ذلك ، لذلك : ركز في أن تجعل نفسك أفضل ما يمكن ، من ناحية الشخصية و المهارات ، ف أنت هو منقذ نفسك الوحيد ، و أنت فقط هو من سيحقق الحرية المالية لنفسك ....
ولكي لا ننسى نصائح أنتوني روبنز ، لأنها مهمة بكل تأكيد : من الأفضل لك طبعاً و من الأسهل أن تكون في شركة جيدة مع منتج جيد و خطة أرباح جيدة و مدرب جيد و إلخ ..... بل كما قال أنتوني : يجب أن يكون لديك الأفضل من كل شيء ....
ولكن كل هذا لن ينفعك إن كنت أنت ضعيف أو ( سيء ) ، و كلمة سيء هنا مزعجة و غير لبقة ، ولكن تعمدت أن أذكرها ، يجب أن لا تقبل على نفسك أن تكون نتووركر سيء ، يجب ان تكون أفضل ما يكون ، و تطور من نفسك كثيراً ....
ف النجاح إن كان مرتبط بشيء واحد فقط : ف هذا الشيء هو أنت شخصياً ......
اغتنم الفرصة فالرصة لا تاتي دائما
النجاح ياتي لمن يستحق .
0 تعليقات